Atlanta's Elite Fashion and Entertainment Consultants
المأذون الإلكتروني.. وسيلة الدولة للقضاء على زواج القاصرات
❤ : زواج القاصرات فى مصر يوتيوب
وأضافت، أن زواج القاصرات يعد انتهاكا واضحا لحقوق الإنسان، ولفتت إلى المشكلات النفسية التى تواجهها الفتاة وافتقاد الإحساس بالأمان والرعاية، متسائلة «كيف تعطى الفتاة الأمان لأولادها وهى مفتقدة له؟، وكذلك كيف تربى جيلا جديدا وهى قد حرمت من التعليم؟! أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، نتائج تعداد سكان مصر، حيث بلغ عدد السكان المصريين في تعداد 2017: 94 مليونا و798 ألفا و827 نسمة، بينما تعداد الخارج بلغ 9. جاء ذلك اجتماع لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب، برئاسة النائب طارق رضوان، اليوم، مع مايا مرسى، رئيس المجلس القومى للمرأة، للوقوف على رؤية المجلس فى تعزيز العلاقات المصرية الأفريقية، لاسيما فيما يتعلق بدعم دور المرأة الأفريقية.
واقع الزواج المبكر في مصر إحصائيات الزواج المبكر في مصر: أن أعلى نسبة للمتزوجات أقل من 20 سنة بمحافظة القاهرة 9. وفى سياق متصل، أكدت الدكتورة سامية خضر، أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن أزمة زواج القاصرات لم تكن حديثة العهد، ولكن الأزمة الحقيقية تكمن فى استمرارها دون وضح حلول جزرية لها، مضيفة أن مؤسسات الدولة عليها دور رئيسى فى توعية وتثقيف المواطنين ومعاقبة الأهل فى حالة الخروج عن القانون بزواج بناتهن القاصرات من أجل المال أو تحت شعار «السُترة».
ووفقا للتقرير الدورى لخط النجدة بالمجلس القومى للأمومة والطفولة، بلغ عدد البلاغات التى تلقاها الخط حول زواج الأطفال وصل 61% من جملة البلاغات خلال هذا العام، أعلاها من محافظة الفيوم بنسبة 91%، تليها محافظة القاهرة ثم الجيزة، فالدقهلية فالشرقية، علاوة على بلاغات عن مأذون شرعى أو موثق يعقد قران بنات تتراوح أعمارهن ما بين «14 و16» سنة مقابل جمع المال. أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، نتائج تعداد سكان مصر، حيث بلغ عدد السكان المصريين في تعداد 2017: 94 مليونا و798 ألفا و827 نسمة، بينما تعداد الخارج بلغ 9. »، و«كيف تعيش فترة المراهقة وهى أم وتحمل مسئولية كبيرة عليها؟» وبذلك تتعرض لأمراض نفسية كثيرة، فلم تعش طفولتها، وفشلت فى أن تكون زوجة وأما لخبرتها البسيطة. فى الوقت الذى أصبحت فيه ظاهرة الزواج المبكر منتشرة بشكل واسع فى الأقاليم، واحتدم الصراع بين القانون والأعراف فى المحافظات المصرية، والتى يتجه فيها أولياء الأمور إلى تزويج فتياتهم قبل إتمام السن القانونية، وغالبًا ما ينتهى الأمر بالفشل مع وجود طفل أو أكثر، حيث يتصدران مصر واليمن أعلى المراتب فى زواج القاصرات على مستوى العالم. كما يوجد بعض الآباء الذين يعتبرون زواج القاصرات فى مصر يوتيوب عبئا على الأسرة ويجب التخلص من الفتاة وأعبائها في أقرب فرصة ممكنة. وأضافت وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن نسبة كبيرة من أطفال الشوارع التي يعاني منها الشعب زواج القاصرات فى مصر يوتيوب ترجع إلي زواج القاصرات، مؤكده أن حملات التوعية لها أهمية كبيرة في التصدي لقضية زواج القاصرات. وللقضاء على ظاهرة زواج القاصرات، خاضت الدولة دروبًا مختلفة في ذلك، فكان أولها سن تشريعات رادعه تجرم زواج الفتيات قبل بلوغهن سن 18 عامًا، ثم المحاولات الجادة لإحلال المأذون الإلكتروني، على اعتبار أن المأذون هو الطرف الأساسى فى عمليه تزويج القاصرات، لأنه المسئول عن تسجيل البيانات. هذا التلاعب جعل الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات، يجدد الدعوى إلى إطلاق خدمة الزواج الرقمي للقضاء على ظاهرة زواج القاصرات، والذي يتم من خلال جهاز التابلت أو أجهزة الكمبيوتر، وسترسل لحظيا إلى الهيئة المعلوماتية المصرية للتحقق من أعمار الزوجين، والتأكد من أن الزواج يتم في الإطار القانوني المنصوص عليه.
المأذون الإلكتروني.. وسيلة الدولة للقضاء على زواج القاصرات - منظمات المجتمع المدني مطالبة بتركيز جهودها في المناطق والمجتمعات المحلية التي تشهد تناميا لظاهرة الزواج المبكر.
فى الوقت الذى أصبحت فيه ظاهرة الزواج المبكر منتشرة بشكل واسع فى الأقاليم، واحتدم الصراع بين القانون والأعراف فى المحافظات المصرية، والتى يتجه فيها أولياء الأمور إلى تزويج فتياتهم قبل إتمام السن القانونية، وغالبًا ما ينتهى الأمر بالفشل مع وجود طفل أو أكثر، حيث يتصدران مصر واليمن أعلى المراتب فى زواج القاصرات على مستوى العالم. ووفقا للتقرير الدورى لخط النجدة بالمجلس القومى للأمومة والطفولة، بلغ عدد البلاغات التى تلقاها الخط حول زواج الأطفال وصل 61% من جملة البلاغات خلال هذا العام، أعلاها من محافظة الفيوم بنسبة 91%، تليها محافظة القاهرة ثم الجيزة، فالدقهلية فالشرقية، علاوة على بلاغات عن مأذون شرعى أو موثق يعقد قران بنات تتراوح أعمارهن ما بين «14 و16» سنة مقابل جمع المال. فى ظل انتشار ظاهرة زواج القاصرات فى قرى محافظات مصر، سعى عدد من أعضاء مجلس النواب، إلى تبنى الأمر، نظرًا لما تمثله الظاهرة من خطر يهدد المجتمع المصري، مشيرين إلى أن القضية باتت ملحة لإقرار تعديلات على القانون الذى يجرم زواج القاصرات تحت سن ١٨ عاما، وذلك بإدخال نصوص لمعاقبة كل الأطراف المساعدة فى هذه الجريمة سواء من الأهل أو سماسرة الزواج أو المأذون، مطالبين بمعاقبة المأذون والأب فى حالة عقد زواج لم يتم أحد طرفيه سن الـ ١٨ عاما. وأشارت حسونة، إلى أن القانون يمنع زواج من هن دون السن القانونية، الأمر الذى يحول دون توثيق تلك العقود، الأمر الذى يكون له عائد سلبى على تسجيل الأطفال، وقد يؤثر فى أوراق التحاقهم بالمدارس، مؤيدة المطالبات بتشديد عقوبة زواج القاصرات لمواجهة الظاهرة، فهى من الأسباب الرئيسية للزيادة السكانية، حيث إن عملية الإنجاب تتم فى سن صغيرة ما ينتج عنه ارتفاع نسبة الإنجاب، وطالبت بتشريع قانون ينص على تجريم زواج من هن دون ١٨ سنة. فيما قالت منال ماهر الجميل، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب: إن تجريم زواج القاصرات يقع على رأس قائمة أولويات اللجنة خلال دور الانعقاد الرابع، وأشارت، إلى أن المجتمع وبشكل خاص فى الوجه القبلى يعتمد زواج القاصرات، مشددة على أهمية أن تتم التوعية بخطورة الأمر وتبنيها، نظرًا لما يمثله الأمر من خطورة، حيث إن الأمر ليس مقتصرا على البحث عن آليات مواجهته فقط بتغليظ العقوبات، وإنما من خلال حملات توعية. وأشارت عازر، إلى أن تلك الظاهرة تهدد المجتمع ككل، حيث إنها ترفع من نسبة الطلاق، وتزيد من نسبة أطفال الشوارع، وتسريب الأطفال من المدارس، وذلك لجهل الأم بالقيم الاجتماعية نظرًا لزواجها بسن صغيرة، ما يجعلها تجهل قيمة الزواج وتربية الأطفال، مضيفة أن تغليظ العقوبة أو إقرار تشريع وحدهما غير قادرين على التصدى للظاهرة، أو القضاء عليها. وفى السياق ذاته، أشارت جليلة عثمان، وكيل لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، إلى أن القانون حدد سنا للزواج، لافتة إلى أن اختراق هذه السن يقابل بعقوبة لابد من تغليظها، لمعاقبتهم. ووصفت ظاهرة زواج القاصرات بأنها صورة من صور الإتجار بالبشر، مشيرة إلى أن تغليظ العقوبة يجب أن يقع على الزوج وولى الأمر ومحاسبتهم، مؤكدة أهمية تنظيم حملات توعية حول الأمر، وإيجاد حلول مجتمعية، من منظمات المجتمع المدني، يتبناها المجلس القومى للمرأة، والمجلس القومى للأمومة والطفولة، والمجلس القومى لحقوق الإنسان، وإنشاء منظومة موحدة، ومبادرة بجميع محافظات الجمهورية. وأضافت، أن زواج القاصرات يعد انتهاكا واضحا لحقوق الإنسان، ولفتت إلى المشكلات النفسية التى تواجهها الفتاة وافتقاد الإحساس بالأمان والرعاية، متسائلة «كيف تعطى الفتاة الأمان لأولادها وهى مفتقدة له؟، وكذلك كيف تربى جيلا جديدا وهى قد حرمت من التعليم؟! »، و«كيف تعيش فترة المراهقة وهى أم وتحمل مسئولية كبيرة عليها؟» وبذلك تتعرض لأمراض نفسية كثيرة، فلم تعش طفولتها، وفشلت فى أن تكون زوجة وأما لخبرتها البسيطة. وأشارت أستاذ علم النفس، إلى أن الفتاة المتزوجة قاصرًا ترسم لنفسها صورة سلبية قد تؤدى إلى هروبها من مجتمعها، فهى ليست شريكة لزوجها فى أى شيء، لأنها ليست ذات خبرة بالنسبة له، متابعة «القاصر تتحول مع الوقت لخادمة للزوج فقط وعليها سماع الأوامر فقط، فهى غير متمتعة بالصحة النفسية السوية، وبالتالى تنشئ جيلا ضعيفا». وفى سياق متصل، أكدت الدكتورة سامية خضر، أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن أزمة زواج القاصرات لم تكن حديثة العهد، ولكن الأزمة الحقيقية تكمن فى استمرارها دون وضح حلول جزرية لها، مضيفة أن مؤسسات الدولة عليها دور رئيسى فى توعية وتثقيف المواطنين ومعاقبة الأهل فى حالة الخروج عن القانون بزواج بناتهن القاصرات من أجل المال أو تحت شعار «السُترة». وأضافت خضر، أن انخفاض نسبة التعليم خصوصًا لدى الفتيات بسبب الاعتقادات الموجودة فى الريف والقرى والنجوع واعتقادهم بأن الفتاة ليس لها إلا الزواج أو بيت زوجها على حد تعبيرهم واقتصارها على الأعمال المنزلية يجعلهم يزوجون أطفالهن لأول عريس يأتي، قائلة: «زواج القاصرات يعد فيروسا منتشرًا فى الريف والصعيد ويجب علاجه».
ووفقا للتقرير الدورى لخط النجدة بالمجلس القومى للأمومة والطفولة، بلغ عدد البلاغات التى تلقاها الخط حول زواج الأطفال وصل 61% من جملة البلاغات خلال هذا العام، أعلاها من محافظة الفيوم بنسبة 91%، تليها محافظة القاهرة ثم الجيزة، فالدقهلية فالشرقية، علاوة على بلاغات عن مأذون شرعى أو موثق يعقد قران بنات تتراوح أعمارهن ما بين «14 و16» سنة مقابل جمع المال. أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، نتائج تعداد سكان مصر، حيث بلغ عدد السكان المصريين في تعداد 2017: 94 مليونا و798 ألفا و827 نسمة، بينما تعداد الخارج بلغ 9. »، و«كيف تعيش فترة المراهقة وهى أم وتحمل مسئولية كبيرة عليها؟» وبذلك تتعرض لأمراض نفسية كثيرة، فلم تعش طفولتها، وفشلت فى أن تكون زوجة وأما لخبرتها البسيطة. فى الوقت الذى أصبحت فيه ظاهرة الزواج المبكر منتشرة بشكل واسع فى الأقاليم، واحتدم الصراع بين القانون والأعراف فى المحافظات المصرية، والتى يتجه فيها أولياء الأمور إلى تزويج فتياتهم قبل إتمام السن القانونية، وغالبًا ما ينتهى الأمر بالفشل مع وجود طفل أو أكثر، حيث يتصدران مصر واليمن أعلى المراتب فى زواج القاصرات على مستوى العالم. كما يوجد بعض الآباء الذين يعتبرون زواج القاصرات فى مصر يوتيوب عبئا على الأسرة ويجب التخلص من الفتاة وأعبائها في أقرب فرصة ممكنة. وأضافت وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن نسبة كبيرة من أطفال الشوارع التي يعاني منها الشعب زواج القاصرات فى مصر يوتيوب ترجع إلي زواج القاصرات، مؤكده أن حملات التوعية لها أهمية كبيرة في التصدي لقضية زواج القاصرات. وللقضاء على ظاهرة زواج القاصرات، خاضت الدولة دروبًا مختلفة في ذلك، فكان أولها سن تشريعات رادعه تجرم زواج الفتيات قبل بلوغهن سن 18 عامًا، ثم المحاولات الجادة لإحلال المأذون الإلكتروني، على اعتبار أن المأذون هو الطرف الأساسى فى عمليه تزويج القاصرات، لأنه المسئول عن تسجيل البيانات. هذا التلاعب جعل الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات، يجدد الدعوى إلى إطلاق خدمة الزواج الرقمي للقضاء على ظاهرة زواج القاصرات، والذي يتم من خلال جهاز التابلت أو أجهزة الكمبيوتر، وسترسل لحظيا إلى الهيئة المعلوماتية المصرية للتحقق من أعمار الزوجين، والتأكد من أن الزواج يتم في الإطار القانوني المنصوص عليه. الربح من الانترنت عن طريق البيتكوين -حكم الشرع زوج امينه كرم الحقيقي Easy google maps downloader serial number
Views: 3
Tags:
Welcome to
Divas Unlimited Inc
© 2024 Created by Diva's Unlimited Inc.. Powered by
You need to be a member of Divas Unlimited Inc to add comments!
Join Divas Unlimited Inc